منازل أهلي
كلّما دندنَ العودُ رَجَّعني لمنازل أهلي..
ورجَّعَ سرباً من الذكريات
تحوّمُ مثلَ الحساسين حولي..
كلّما دندنَ العودُ رَجَّعني لمنازل أهلي..
ورجَّعَ سرباً من الذكريات
تحوّمُ مثلَ الحساسين حولي..
طوافاً على الدار يا صاحبيَّ
فما زال قلبي على عهده أمويّ الهوى
كلما لاح برقٌ، تذكّرَ وادي العقيق
في ناي الراعي قمحْ
ينثرهُ كلَّ مساءٍ
لحماماتٍ سمرٍ يهدلنَ على السفحْ
(إلى ولدي محمد)
لصوتكَ،
حين تنادي عليّ
أكتبُ يا قديسّةْ
لأقنعَ الناسَ بأن لا فرقَ
بين صوتكِ العذب
End of content
End of content
لا توجد منتجات في سلة المشتريات.