في حضرة الخفر
غَيْداقَةٌ كالرُّؤى والحُسْنُ مِئْزَرُها سَبَتْ فؤادي وخَطَّتْ في الهَوى قَدَري نورُ المُحيّا كما الينبوع من فلقٍ
غَيْداقَةٌ كالرُّؤى والحُسْنُ مِئْزَرُها سَبَتْ فؤادي وخَطَّتْ في الهَوى قَدَري نورُ المُحيّا كما الينبوع من فلقٍ
يا قلبيَ المَنْظومَ في جيدِ السّهَرْ كَمْ مِن وجيبٍ في وتينِكَ قدْ عَبَرْ سلّمْتُ خفقَك للصبابةِ في الهوى
ولمّا مِتُّ حُبًّا قلتُ: أدريْ بأنَّ الحُبَّ يقتلُنا… لِنحْيا أموتُ اليومَ، لكنْ أيُّ موتٍ
قَدْ جُنَّ قيْسٌ في هوى لَيْلى ولَمْ يَجْنِ الوِصالَ ليتّقي مُرَّ السَّقَم شَدّادُ عَبْسٍ قَدْ ترنّحَ مُدنفًا
سِرُّ الهَوى في مُهْجَتي انْدَلَعا وإليْهِ كُلّي مُدْنفًا هُرِعا وكثيرُ عَقْلي فرَّ مُضْطَرِبًا
اركضي في لغتي يا ظبيتي وامنحي قنديلَ شعري قَبَسا فيكِ نثراً أبتَثيّاتي احتفَتْ
ماذا عليَّ إذا نزلتُ بدارِها وأقمتُ مثلَ اللصِّ خلفَ جِدارها وقطفتُ من حُزْنِ الحديقةِ دَمْعةً
End of content
End of content
لا توجد منتجات في سلة المشتريات.