أنازح أنت لم تمنن علي بما
أنازح أنت لم تمنن علي بما أبغي وتاركني ولهان حسرانا ما مثل شكلك في الأشكال قاطبة
أنازح أنت لم تمنن علي بما أبغي وتاركني ولهان حسرانا ما مثل شكلك في الأشكال قاطبة
بلبلٌ في الرياض يُلهِمُه الوحيُ فيشجي القلوب عذبُ بيانِه باسم للحياة يستقبل الفجر
غزالٌ مرّ نشوانا أغار الرند والبانا وألهبَ في الحشى نارا
ما لقصر الزهور أضحى كئيباً بعد أن كان بهجة الأزمانِ جلّلوا بالسواد بنيانَه الشامخَ
أخشى عليك من العيون يا ربة الحُسن المصون بيضاءُ كالزنبق في الأكمام
يا منيةَ القلب الكسير وجنة الروح الحزينه يا من نسيت هوى الصبا
يا ليالينا بوادي السلط قد عاودت قلبيَ ذكراك فحنا هزّني الشوق إلى الروض الذي
الحبُّ، ما زَرَعَ الفُؤادُ وَما جَنَى هُوَ أرضُنا… لكنّـهُ المنْفَى لَنا هُوَ فكرةُ العِنَبِ المعتَّقِ طعْمهُ
هَدَّ الجوى رَكْبي في مذبحِ الحرمانْ جُرِّدتُ من حُلْمي
هَذا الشّقيُّ أقالَهُ كفُّ الهَنا البُؤْسُ فيهِ لأنني فيهِ أنا مِنْ سَطْوَةِ الأنّاتِ أنّ أنينُه
End of content
End of content
لا توجد منتجات في سلة المشتريات.