سهاد
لا نومَ يأتي، والأنامُ نيامُ والعينُ كأْسٌ.. والدُّموع مُدامُ وحديْ وعينيْ منذُ جافاها الكَرى
لا نومَ يأتي، والأنامُ نيامُ والعينُ كأْسٌ.. والدُّموع مُدامُ وحديْ وعينيْ منذُ جافاها الكَرى
عمّانُ كمْ ضاقتْ بلادٌ بالوَرى ووَسعْتِ يا صَدْرًا تعمَّدَ بالسَّما لكِ يا مَلاذَ العَينِ رأفةُ راحمٍ
هب الهوا وشجاك أن نسيمه في ضفة الأَردن ريح سموم وأنا وأنت أذل من وتد ومن
هجرنا الدن والحانا وبدلنا من المنظوم والمنثور قرآنا
هات اسقنيها يا غلام فقد مضى شهر الصيام واعزف على أَوتار عود
خوفي على العرب من قوم تضللهم تشير أسماؤهم أصلاً إلى العجم كإبن خاقان في عهد مضى وقضى
هلاّ سألتَ الأرضَ عَنْ ذِكراهُمُ وَعَرفتَ إذْ نحنُ العروبةُ، منْ هُمُ؟ هُـمْ فـي المنافيْ رَجْعُ صوتٍ ما لَـهُ
هناك بذلك العلم منازلنا من القدم ترى عيني مرابعها
يا نجمُ هلّا إن شكوت لك الصبابة والغراما أن تكتمَ السرّ المصون
عادتْ وقد كبُرتْ فَتاتي واستَوى عِنَبُ الشِّفاهِ، وصارَ كَـرْمًا مِن لمَى وَصغيرتي مَهما تَطاولَ حُسْنها
End of content
End of content
لا توجد منتجات في سلة المشتريات.