بئس الهوى
قدْ لامَنيْ في الحُبِّ مَنْ في دَهْرهِ ما زارَ ثَغْرًا وانتَشى مِنْ خَمْرهِ عُذِرَ العَذولُ لِجهلهِ، لكنَّ منْ
قدْ لامَنيْ في الحُبِّ مَنْ في دَهْرهِ ما زارَ ثَغْرًا وانتَشى مِنْ خَمْرهِ عُذِرَ العَذولُ لِجهلهِ، لكنَّ منْ
أَرِحْني مِنْكَ قدْ أَثقلْتَ صَدْريْ وَما أَدْري إذا ما كُنْتَ تَدْريْ! بأَنَّكَ فائِضٌ عَنْ كُلِّ قَلْبٍ
صُوَرٌ تفتّشُ في المرايا عنْ صُوَرْ وكلامُنـا وَرَقٌ يؤرِّقُـهُ الخَبرْ المـوتُ نصفُ حكايـةٍ مَنْسيَّةٍ
صِلني كما رَحمٍ يُزارُ فالقلبُ للمُشتاقِ دارُ يومي كَأمسيْ قدْ مَضَى
لئنْ أسرفْتَ في ذَمّي مِرارا وسُقْتَ الشِّعْرَ بارودًا ونارا ورُحتَ تحشِّدُ الأنذالَ خوفًا
وصاحب من بني النجار عمته كأنما هي باراشوت طيار يرى مواعظه وقفاً على أذني
لا در درك جعفر يا جعفر دعني بغي ضلالتي أتعثر وإذا فقيه القوم أسهب واعظاً
هندُ عذراءُ أسلمتها المقادير لذئبٍ يروغ خبثاً ومكرا عبثُ همه ولهو وقصفٌ
في الشِّعرِ…
أقطفُ ما تنمَّرَ
مِن خيالٍ داشرٍ
يا صاحِ هلْ من شاعرٍ أسْرَى بِنا فوقَ احتمالِ الغَيْبِ أو ما لا يُرى! خَدعوكَ إذْ صارَ الخيالُ حقيقةً
End of content
End of content
لا توجد منتجات في سلة المشتريات.