لقد ذهب الصبا ومضى
لقد ذهب الصبا ومضى بتذكاراته الحلوة ليالي الغور والوادي
لقد ذهب الصبا ومضى بتذكاراته الحلوة ليالي الغور والوادي
هندُ عذراءُ أسلمتها المقادير لذئبٍ يروغ خبثاً ومكرا عبثُ همه ولهو وقصفٌ
تغيب مع الليل شمس النهار وفي الفجر من خدرها تطلع وتخفى النجوم بضوء الصباح
حسبُ قلبي من الحزن أنّهُ ضيّعَ المنى دائم النوح والشجى
وقال أيضاً: الخفيف هذه أنةٌ تجاوبُ في أنحاء صدري
إذا ما عَزمْتَ الرَّحيلَ فَقُلْ وَداعًا، فَما زادَ عُمْرٌ.. وقَـلْ كنجْم مَحَى ظُلْمةً إنْ أتى
يقولُ التيْسُ: أرهقني القطيعُ أنا فحْلٌ، وأكبرُهمْ رَضيعُ بلا راعٍ ولا كلْبٍ أطعْنا
في الشِّعرِ…
أقطفُ ما تنمَّرَ
مِن خيالٍ داشرٍ
كذِبٌ، فلا ثلجٌ، ولا مطرٌ، ولا صَدَقَ السَّحابُ، ولا الهَواءُ، ولا أنا هذا الذي في الجوِّ بعضُ دُموعِنا
يا صاحِ هلْ من شاعرٍ أسْرَى بِنا فوقَ احتمالِ الغَيْبِ أو ما لا يُرى! خَدعوكَ إذْ صارَ الخيالُ حقيقةً
End of content
End of content
لا توجد منتجات في سلة المشتريات.