اني اتيتك لاجئا
يا قلبيَ المَنْظومَ في جيدِ السّهَرْ كَمْ مِن وجيبٍ في وتينِكَ قدْ عَبَرْ سلّمْتُ خفقَك للصبابةِ في الهوى
يا قلبيَ المَنْظومَ في جيدِ السّهَرْ كَمْ مِن وجيبٍ في وتينِكَ قدْ عَبَرْ سلّمْتُ خفقَك للصبابةِ في الهوى
بين الأَنين وغصة الذكرى أبعد بعمر ينقضي عمرا وانفض يديك من الحياة إِذا
يا شيخ أَين من الخريف ربيع ما للشباب وقد خلاك رجوع يا شيخ بعد الأربعين بقاؤنا
هاتها واشرب فإن اليوم فصح وقبيح بالفتى في العيد يصحو إن في الدير أباً فذ الندى
أَقسم بالمصيف والمصطاف ونشوة الندمان بالسلاف ومنتدي مرنح الأعطاف
بين الخرابيش لا عبد ولا أمة ولا أرقاء في أزياء أحرار ولا جناة ولا أَرض يضرجها
كوخي لقد حال إلى صومعه فاليوم لا لهو ولا جعجعه ولا ندامى إنهم قد مضوا
إذا داعبه الحب فماذا يفعل القلب وهل حرج عليه وإن
وادته بعد تجاذب وتدافع كف المنون برمسه المتواضع فأهب بسرب الباكيات شبابه
فتنتك تذكارات ميه ورؤى ملاعبها الخليه ونشرت شوقاً كنت أحس
End of content
End of content
لا توجد منتجات في سلة المشتريات.