عروبة الأحواز
أحوازُ كمْ بَكَت الطُّلولُ حَوادِثا حتَّى أماطَ لِثامَ حُزْني منْ رَثى! صَمَتَ الدُّعاةُ فَغافَلتْكِ رَزيئةٌ
أحوازُ كمْ بَكَت الطُّلولُ حَوادِثا حتَّى أماطَ لِثامَ حُزْني منْ رَثى! صَمَتَ الدُّعاةُ فَغافَلتْكِ رَزيئةٌ
يا جابرَ العثراتِ يكْفي لا تَزِدْ فبناتُ صَدرِك في الحنايا تحتشِدْ كَثُرَ الشُّكَاةُ وأنتَ تُطْرِقُ سامعاً
هَذا الشّقيُّ أقالَهُ كفُّ الهَنا البُؤْسُ فيهِ لأنني فيهِ أنا مِنْ سَطْوَةِ الأنّاتِ أنّ أنينُه
هيّا اقترفْ سحراً حلالاً أنضرا ثُمّ اسقِنا من ضاد شِعرِكَ كَوْثَرا يعْلو القَريضُ تَواضُعاً وَتَرفُّعاً
قَدْ جُنَّ قيْسٌ في هوى لَيْلى ولَمْ يَجْنِ الوِصالَ ليتّقي مُرَّ السَّقَم شَدّادُ عَبْسٍ قَدْ ترنّحَ مُدنفًا
ماذا عليَّ إذا نزلتُ بدارِها وأقمتُ مثلَ اللصِّ خلفَ جِدارها وقطفتُ من حُزْنِ الحديقةِ دَمْعةً
إن الزمان ولا أقول زماني بين الطوابع والرسوم رماني وأحال لذاتي وساوس حاسب
هبلتك أمك والحديث شجون ظبيات وادي السير حور عين وأنا بهن وإن يكن فر الصبا
أهوى ولات اليوم حين تصابي وجوى وقد غمز المشيب شبابي والأربعون بقضها وقضيضها
هلملم هلم نلم شعث قريضنا وبغير دين بني النسيب ندين فلقد تناولنا بلاذغ نقده
End of content
End of content
لا توجد منتجات في سلة المشتريات.