أحلام وادي السير كان يحدها
أحلام وادي السير كان يحدها حبيك من خلفي ومن قدامي وظباء وادي السير كان شعارها
أحلام وادي السير كان يحدها حبيك من خلفي ومن قدامي وظباء وادي السير كان شعارها
منْ حُسْنِ حظِّ الحُبِّ أنّي عاشِقٌ لأُتِمَّ لِلعشّـاقِ وصْفَ عَذابهِ وأرومُ كـلَّ قصيدةٍ كُتِبتْ بهِ
قسماً بحرمتك التي لا تنهك وبليل عينيك الذي لا يدرك إني على ضحك المشيب بمفرقي
أنثى لعوبٌ، في دلالٍ ترفُلُ كَمُلتْ جَمالًا، والشَّمائِلُ أكْمَلُ يا دارَ عينٍ… والعيونُ منازِلٌ
لا نومَ يأتي، والأنامُ نيامُ والعينُ كأْسٌ.. والدُّموع مُدامُ وحديْ وعينيْ منذُ جافاها الكَرى
صُوَرٌ تفتّشُ في المرايا عنْ صُوَرْ وكلامُنـا وَرَقٌ يؤرِّقُـهُ الخَبرْ المـوتُ نصفُ حكايـةٍ مَنْسيَّةٍ
وأَقولُ: أُشْبِهُنيْ وَهذا الوجهُ ليْ فاسألْ مرايا صمتِنا يا عاذِليْ ما غَرَّها إنْ كانَ وَجْهي ضاحكًا
عمّانُ كمْ ضاقتْ بلادٌ بالوَرى ووَسعْتِ يا صَدْرًا تعمَّدَ بالسَّما لكِ يا مَلاذَ العَينِ رأفةُ راحمٍ
لا تسأليني، أتعَبتْني الأسئلَهْ هَرِمَ الجَوابُ كأنَّ ثغْرًا أهْملَهْ الصمْتُ غيظٌ، والكلامُ مَشيئَتيْ
الحُبُّ مَسٌّ خَاطفٌ مُتَملِّكُ يَغْزو تَلابيبَ القلوبِ ويُمْسِكُ أرْنو إلى وَصْلِ الحَبيبِ مُناجِيًا
End of content
End of content
لا توجد منتجات في سلة المشتريات.