سكر الدهر فقل لي كيف أصحو
سكر الدهر فقل لي كيف أَصحو والندى يبخل والجود يشح وأنا يا سيدي الشيخ كما
سكر الدهر فقل لي كيف أَصحو والندى يبخل والجود يشح وأنا يا سيدي الشيخ كما
ردت الروح على المضنى معك أحسن الأيام يوم أرجعك بجمال حزته بين الورى
نَحْسُ حلاجٍ تَلَظّى في دَمي وَبَناتُ الصَّدْرِ أذْكَتْ ألَمي هَدّني التِّيهُ وجافاني الكَرى
هاتها واشرب فإن اليوم فصح وقبيح بالفتى في العيد يصحو إن في الدير أباً فذ الندى
يا ليالينا بوادي السلط قد عاودت قلبيَ ذكراك فحنا هزّني الشوق إلى الروض الذي
اركضي في لغتي يا ظبيتي وامنحي قنديلَ شعري قَبَسا فيكِ نثراً أبتَثيّاتي احتفَتْ
أقبل الساقي فقولوا حيهلا وأَديروا بينكم كأس الطلا ما على الشيخ ولست ابن جلا
رويداً إنه العيد وإن اللّه موجود وإني مثلما قالوا
أنا لا أجزم لكني أظن قولهم للإثم إثم فيه غبن وليالي الصيف في وادي الشتا
أيها الساري إلى مسرى النبي ونجي الوطن المغتصب هل على الصحراء من أعلامنا
End of content
End of content
لا توجد منتجات في سلة المشتريات.