صبرا فلسطين
صَبْرًا فِلَسْطين إنَّ الله سَوَّاكِ أرْضًا طَهورًا بِأقْصى القُدْسِ بَيَّاكِ صَبْرًا عَلى قَهْرِ أعْداءٍ لَهُم بَرَكَتْ
صَبْرًا فِلَسْطين إنَّ الله سَوَّاكِ أرْضًا طَهورًا بِأقْصى القُدْسِ بَيَّاكِ صَبْرًا عَلى قَهْرِ أعْداءٍ لَهُم بَرَكَتْ
أنا القصِيدُ ومَتْني حِبرُهُ الوجَعُ في كُلّ بيتٍ عويلٌ قَدَّهُ الهَلَعُ أنا السّليلُ لإرث غاب من أزلٍ
الناس قالوا دعوني من مقالتهم وما به أرجف الراوون أخباري فليس للعود مهما افتن ضاربه
وصاحب من بني النجار عمته كأنما هي باراشوت طيار يرى مواعظه وقفاً على أذني
علمك بعمان قرية
البراطيل خربت جرش
حاكمك لاكمك
مالي وبرفين يا عشاق برفينا أضحى التنائي بديلاً من تدانينا وبدل الشيب أحلام الصبا ورعاً
ما ذم شعرك إلا معشر سمج في حلبة الذوق إن أرسلتهم عرجوا لو كان فيهم من الانصاف منقبة
يا مي وادي الشتا صرت جنادبه فطر شارب ذاك المجرم الجاني ذاك الذي كان قلبي يوم كنت به
يا مي وادي الشتا صرت جنادبه فطر شارب ذاك المجرم الجاني ذاك الذي كان قلبي يوم كنت به
يا من تجشمه الألحاظ برح جوى يزل عن نغمات الناي والعود دع عنك عذلي وطف بي بعض ثانية
End of content
End of content
لا توجد منتجات في سلة المشتريات.