أنثى العنب
لا تنضُبُ
حتى يغدو الشّارعُ نهراً
من خمرِ الجنّةِ
لا تنضُبُ
حتى يغدو الشّارعُ نهراً
من خمرِ الجنّةِ
بجزائرِ الخيراتِ والأمجاد طابَ لنا المقامُ
وهي التي حنَّ الفؤادُ لها وفاضَ به غرام
فالصدرُ منشرحٌ بها، وعلى مُحَيَّانا ابتسام
(قال آدم: هذه الآن عظم من عظامي ولحم من
لحمي, هذه تدعى امرأة لأنها من امريء أخذت
, لذلك يترك الرجل آباه وآمه ويلتصق بامرآته
عصفورة قلبي يا حلوة يا
لون ونكهة أيامي
ضجر في لحمي وعظامي
من رأس بيروت حتى ثغر لرناكا لقد فركت مع الحسناء تنباكا ولم أزل بالندامى كلما فترت
قُضِيَ الأمرُ،
وانتهى كلُّ شيءٍ..
فوداعاً..
End of content
End of content
لا توجد منتجات في سلة المشتريات.