غزال مر نشوانا
غزالٌ مرّ نشوانا أغار الرند والبانا وألهبَ في الحشى نارا
غزالٌ مرّ نشوانا أغار الرند والبانا وألهبَ في الحشى نارا
إلهي الرحمن إلهي القادر يا خالقَ الأكوان
يا نجمُ هلّا إن شكوت لك الصبابة والغراما أن تكتمَ السرّ المصون
ما لقصر الزهور أضحى كئيباً بعد أن كان بهجة الأزمانِ جلّلوا بالسواد بنيانَه الشامخَ
يا منيةَ القلب الكسير وجنة الروح الحزينه يا من نسيت هوى الصبا
أخشى عليك من العيون يا ربة الحُسن المصون بيضاءُ كالزنبق في الأكمام
يا ليالينا بوادي السلط قد عاودت قلبيَ ذكراك فحنا هزّني الشوق إلى الروض الذي
مهما تألّبت الأحداثُ والغيَر فالنصر يكتب في الجلى لمن صبروا والدهر مهما دجا ليل الخطوب به
وطنٌ طال بؤسه وعذابُه حين أغفى شيوخُه وشبابُه مزّقتهُ هوج المطامع وانهال
ثمِلٌ إنني ثمِل حيثما ملت بي فمل صدّعَت رأسي الطلا
End of content
End of content
لا توجد منتجات في سلة المشتريات.