من كالجزائر
بجزائرِ الخيراتِ والأمجاد طابَ لنا المقامُ
وهي التي حنَّ الفؤادُ لها وفاضَ به غرام
فالصدرُ منشرحٌ بها، وعلى مُحَيَّانا ابتسام
بجزائرِ الخيراتِ والأمجاد طابَ لنا المقامُ
وهي التي حنَّ الفؤادُ لها وفاضَ به غرام
فالصدرُ منشرحٌ بها، وعلى مُحَيَّانا ابتسام
لا تنضُبُ
حتى يغدو الشّارعُ نهراً
من خمرِ الجنّةِ
(هذه القصيدة الطويلة كتبتها عام 1994 في أعقاب معاهدة وادي عربة.. بعد صمت طويل.)
تعبٌ تناثرَ في شظايا النهرِ لَمْلَمْتُ السرابَ وصحتُ بالعطشى أنا الجريانُ والأسماكُ نائمةٌ بجوفي والهواءُ معلقٌ بين الأصابعِ والهوى نحلٌ يفرُّ إلى البياضِ جناحُه وجعُ التّذَكُّرِ في الخريفِ كأنه رقص الغمامْ.
تعبٌ تناثرَ في ثنايا الرملِ ها قدحي على نار الهواجس في فمي جمرٌ وكفّي قشرةُ البلحِ المعتّقِ في فمِ التنّورِ ، حمّى التوتِ شهقاتٌ على جمرِ الوحامْ.
من رأس بيروت حتى ثغر لرناكا لقد فركت مع الحسناء تنباكا ولم أزل بالندامى كلما فترت
عصفورة قلبي يا حلوة يا
لون ونكهة أيامي
ضجر في لحمي وعظامي
(قال آدم: هذه الآن عظم من عظامي ولحم من
لحمي, هذه تدعى امرأة لأنها من امريء أخذت
, لذلك يترك الرجل آباه وآمه ويلتصق بامرآته
قُضِيَ الأمرُ،
وانتهى كلُّ شيءٍ..
فوداعاً..
End of content
End of content
لا توجد منتجات في سلة المشتريات.