ناي الراعي
في ناي الراعي قمحْ
ينثرهُ كلَّ مساءٍ
لحماماتٍ سمرٍ يهدلنَ على السفحْ
في ناي الراعي قمحْ
ينثرهُ كلَّ مساءٍ
لحماماتٍ سمرٍ يهدلنَ على السفحْ
(إلى ولدي محمد)
لصوتكَ،
حين تنادي عليّ
أكتبُ يا قديسّةْ
لأقنعَ الناسَ بأن لا فرقَ
بين صوتكِ العذب
باحثٌ في غياهبِ نفسي
التي زرتها في رؤايْ.
عن صبيٍّ هنا كان خربشَ
ما قلتُ حين وقفتُ تحت السروِ للعينين: كفّا
فاضَ الحنينُ وخضَّبَ الأجفانَ لما الدمعُ جَفّا
ما بالُ “إربدَ” لا تجاوبُ رغم طولِ البعدِ إلِفا
End of content
End of content
لا توجد منتجات في سلة المشتريات.