دربك شوك
تسافر ُ
في لُجّة العمر ِ
شوقاً
تسافر ُ
في لُجّة العمر ِ
شوقاً
أنا لا أجزم لكني أظن قولهم للإثم إثم فيه غبن وليالي الصيف في وادي الشتا
قل للمليحة مالها بعدت عن النظر الشفيق هجرت مكاناً لم يكن
للحزن ثمة كوّة ٌ
للذكريات غيومها
للراحلين على رمال الروح ِ
تَجمّعت ُ في أعماق ِ ليلك َ ، مُتْعبا ً ،
تلملمت ُ خائفاً ،
أغثْني ، إليك َ الروح ُ يزحف ظامئاً ،
وأفرد وجهي َ للريح ِ
هذا شراع ُ يسافر في الكون ِ
يلمع في الأفق أفق ٌ
أيها الساري إلى مسرى النبي ونجي الوطن المغتصب هل على الصحراء من أعلامنا
End of content
End of content
لا توجد منتجات في سلة المشتريات.