أسير مع الوهم
أنا يا صديقي
أسيرُ مع الوهمِ، أدري..
أُيَمّمُ نحوَ تخوم النهايةْ
أنا يا صديقي
أسيرُ مع الوهمِ، أدري..
أُيَمّمُ نحوَ تخوم النهايةْ
العتابا
جرحتْ باللومِ ليلَ الرافِدَيْنْ
حملتْ في الليلِ أشواقَ العذارى
شهرزادْ
لِمْ أُسِرَّتْ بي حَكاياكِ إلى أمسٍ دَفينْ؟
عبر سردابٍ مِن الأوهامِ يفضي ليقينْ
أنا والمذياع والليلة عيد
والمغني يمضغ الفرحة
في مطٍّ بليد
طلع الصباح على العيون الطيبة
و مع الظهيره اطبقت
عشرون الفا مطفأة
كنت قد ألمحت من قبل
مرارا
أن هذا الحزن حين انسل
هل تعرفونَ الفتى أيّوب ؟.
كان له ..
على عيون النشامى .. يسهر القمر
فالليل بالحدقات السود ، مؤتزر ..
وللحمى رايةٌ .. مرفوعة أبدا
End of content
End of content
لا توجد منتجات في سلة المشتريات.