أشباح الرجال
كان إحساساً عميقاً لا يسمّى
مبهماً يبعثُ فينا
غبطةً نشوى وأَمْنا
كان إحساساً عميقاً لا يسمّى
مبهماً يبعثُ فينا
غبطةً نشوى وأَمْنا
يا انة الناي الاغن ورنة الوتر الشجيه
تلك التي صدحت بها شم الروابي الاردنــية
من بلبل طابت له ارباض قريتـنا النديه
هو لايذكر شيئا عن عذابات الليالي الماضيه
تمت الرحلة
والوعد على القمة
العتابا
جرّحت باللَّوم ليلَ الرافِدينْ
حملَتْ في الليل أشواقَ العذارى
رغم أن الحبَّ ماتْ
رغم أن الذكرياتْ
لم تعد شيئاً ثمينا
عفا الصفا، وانتفى، يا مصطفى.. وعلت
ظهورَ خيرِ المطايا شرُّ فرسانِ
فلا تَلُمْ شعبَكَ المقهورَ إن وَقَعَتْ
“لتوزرَ” عند اشتعال القصيدة،
طقسُ العروسِ
التي ترفض الكحلَ،
(إلى روح تيسير السبول)
الشعراءُ الذاهبون قبلنا
لم يرَوْا “الكاوبوي”،
يدّعي الحزنُ:
أنّي صديقُ طفولته
ولهذا،
End of content
End of content
لا توجد منتجات في سلة المشتريات.