برقش
يا انة الناي الاغن ورنة الوتر الشجيه
تلك التي صدحت بها شم الروابي الاردنــية
من بلبل طابت له ارباض قريتـنا النديه
يا انة الناي الاغن ورنة الوتر الشجيه
تلك التي صدحت بها شم الروابي الاردنــية
من بلبل طابت له ارباض قريتـنا النديه
رغم أن الحبَّ ماتْ
رغم أن الذكرياتْ
لم تعد شيئاً ثمينا
هو لايذكر شيئا عن عذابات الليالي الماضيه
تمت الرحلة
والوعد على القمة
“لتوزرَ” عند اشتعال القصيدة،
طقسُ العروسِ
التي ترفض الكحلَ،
يدّعي الحزنُ:
أنّي صديقُ طفولته
ولهذا،
(إلى روح تيسير السبول)
الشعراءُ الذاهبون قبلنا
لم يرَوْا “الكاوبوي”،
يا بلادي مثلما يكبر فيكِ الشجرُ الطيبُ نكبرْ..
فازرعينا فوقَ أهدابِكِ: زيتوناً، وزعترْ..
واحملينا أملاً، مثل صباحِ العيدِ، أخضرْ..
أسفا لقد طُفىء السراج بليلة وخبا الشهاب وانقضّ عقد السامرين
أبشري يا دمشقُ بالأبطال عاد اسد الثرى ليوث القتالِ ملأوا حصنك الأشم رجالاً
ووادٍ كأنفاس المحبين في القرب نسائمُه السكرى على مائة العذب سقته الغوادي نهلة من معينها
End of content
End of content
لا توجد منتجات في سلة المشتريات.