حريرة
الحُبُّ مَسٌّ خَاطفٌ مُتَملِّكُ يَغْزو تَلابيبَ القلوبِ ويُمْسِكُ أرْنو إلى وَصْلِ الحَبيبِ مُناجِيًا
الحُبُّ مَسٌّ خَاطفٌ مُتَملِّكُ يَغْزو تَلابيبَ القلوبِ ويُمْسِكُ أرْنو إلى وَصْلِ الحَبيبِ مُناجِيًا
( ضَاقَتْ فَلَمّا اسْتَحْكَمَتْ حَلَقاتُها) ضَاقَتْ وَوَهْماً قَدْ ظَنَنّا تُفْرَجُ قد بُحَّ صوت الحَقِّ في زَمَنِ الخَنا
حِدائي نعيقٌ بقفرِ الخرابَهْ وأعْلَنَ فأسُ الزمانِ احْتِطابَهْ غزا الشيبُ قلبي وليسَ مجازاً
إلى عمانَ نَاداني إيابي ورَكْبُ الشوق يَمْشي في رِكابي هبيني يا قَوافي الشِّعر بَوْحًا
نَحْسُ حلاجٍ تَلَظّى في دَمي وَبَناتُ الصَّدْرِ أذْكَتْ ألَمي هَدّني التِّيهُ وجافاني الكَرى
عجنتكَ في صَحْنِ الأسى البَلْواءُ خَبَزَتْكَ في تنّورِها الأنْواءُ وسعيرُ لا جَدوى سَقاكَ أوارَهُ
مِنْ مائسِ البانِ قُدّ القَدُّ واتّسَقا قدٌّ تَميّدَ سُبْحانَ الذي خَلَقا مِنْ ناعمِ الوردِ حازَ الخَدُّ رقَّتَهُ
أرْخي الضَّفائرَ عَلّ الشّعْرَ يُلْهِمُني شِعْراً يُكَفكِفُ دمعَ الحرفِ في وَرَقي في شعرِكِ الليلُ قد أرخى عباءتهُ
يا قلبيَ المَنْظومَ في جيدِ السّهَرْ كَمْ مِن وجيبٍ في وتينِكَ قدْ عَبَرْ سلّمْتُ خفقَك للصبابةِ في الهوى
هَدَّ الجوى رَكْبي في مذبحِ الحرمانْ جُرِّدتُ من حُلْمي
End of content
End of content
لا توجد منتجات في سلة المشتريات.