قالوا أناب وما أناب
قالوا أناب وما أناب قالوا أتاب فقل أتاب هو لن يعيش ولن
قالوا أناب وما أناب قالوا أتاب فقل أتاب هو لن يعيش ولن
ظننتني جزت عن طرد الهوى فإذا حسابه لم يزل في دفتري جاري وزند وجدي بربات الحجال على
كم خلت بغداد إذ جئنا مضاربهم شرقي ماحص عني قيد اشبار أمتار لهواً بريئاً من مقاصفها
بين الخرابيش لا كذب ولا ملق ولا وشاة ولا رواد أخبار بين الخرابيش لا حبر ولا ورق
والهبر يرفل في نعمى تشرده بين الكواعب محفوفاً بأقمار تداعب الطبل سكراناً أتأمله
هبلتك أمك والحديث شجون ظبيات وادي السير حور عين وأنا بهن وإن يكن فر الصبا
زموا القلوص فما للبين تفنيد ولا لجرح نكاه الضيم تضميد زموا القلوص فما أَدري أوجهتهم
أهوى ولات اليوم حين تصابي وجوى وقد غمز المشيب شبابي والأربعون بقضها وقضيضها
بالنفس يا شيخ من تقواك أشياء ضاقت بها من فسيح الصدر أرجاء أكل يومين ترميني بموعظة
الناس ما الناس عبدان القوى بهم ما بالمطية من مهماز مغوار يزجون من سامهم خسفاً وأرهقهم
End of content
End of content
لا توجد منتجات في سلة المشتريات.