
Similar Posts

السدى
متناثرٌ جسدي على كل الدروبِ وفي فضائي أغنياتٌ هاربةْ.
وحبيبتي الموشومةُ الخدّينِ تنظرُ لي وتنتظرُ المواسمَ والقصيدَ وأرتجي لحنا لأرثيني، وأهرب لاحقا كفني وأغنيتي البعيدةْ.
لحناً لأطلقَ معصمي المسجونَ في حريتي.. لحناً لأرضى

مقامات
لمقامات يملؤها السرطان وتنمو على كتفيها
جبال الملاريا
المقامات مسكونة بالغرابيب تلك التي

قبل أن يكتب الشابي بيته الأخير
“لتوزرَ” عند اشتعال القصيدة،
طقسُ العروسِ
التي ترفض الكحلَ،

مئوية عرار
أبعدْ ظلالَكَ عن كلامي … إني عبدتكَ ألفَ عامِ
ما مسَّ برقُكَ حين فجفجَ في السماء سوى عظامي
أبعدْ غمامَكَ عن حقولي فهي تستسقي غمامي

سرابا وبعد
وأفرد وجهي َ للريح ِ
هذا شراع ُ يسافر في الكون ِ
يلمع في الأفق أفق ٌ

سؤال الغيب من سيرة النبي محمد عليه السلام
دَنا أجلي، فَأنكَرني عَذولُ وجسْمِي باردٌ، قَلِقٌ، نَحيلُ كأنَّ العُمْرَ ماءٌ فوقَ كَفٍّ