نصف

أسغ لي غصتي وخلاك ذام بكأس من سلافة بيت راس فإن الدهر أثخنني جراحاً

قالوا سيجمع أشعاري جهابذة من الشباب هواهم طبع ديواني فقلت شكراً فشعري لا تصيخ له

بيت سلمان –عم أبي
ما يزال وإن غاب صاحبه،
مشرعاً

مالي وبرفين يا عشاق برفينا أضحى التنائي بديلاً من تدانينا وبدل الشيب أحلام الصبا ورعاً

مدلِجا أسلَمَ للريبةِ قلبهْ
ممعِناً خلفَ يقينٍ مُدَّعَى
ضَيَّع ربَّهْ

حام السرور على قلبي فلست أعي وهل يطيب مكان لست فيه معي باللّه يا لمعان البرق أنت لها