Similar Posts
ليلة سقوط المواطن
“أحمد حسين الجعفي”
كم كنتَ غبيّاً
يا “جُعفيُّ”..
أقتفي أثري أنقب عن بلادي
خاطَ المؤرّخ لي رداءً ضيِّقا
نسجَتْهُ ريشتُهُ التي كُتبتْ بها
خُطَبُ الطغاةِ
لا تعجبوا لتطربشي وتقلبقي
لا تعجبوا لتطربشي وتقلبقي وتقلبي وتذبذبي في ملبسي فاللّه يعلم أنني في حبها
نبوءة صانع الآلهة
أجلْ
إنّني السَّامِرِيُّ الذي ينفخُ الرّوحَ في الآلهةْ.
هناك بذلك العلم
هناك بذلك العلم منازلنا من القدم ترى عيني مرابعها
مدى إلى مهند حلبي
اغضبْ، فلا عَرَبٌ ولا عَجَمٌ معَكْ اغضبْ كما ريحٍ يُقلِّبُها مَلَكْ سبعونَ صيْفًا… هلْ أتاكَ حديثُها