
Similar Posts

حريرة
الحُبُّ مَسٌّ خَاطفٌ مُتَملِّكُ يَغْزو تَلابيبَ القلوبِ ويُمْسِكُ أرْنو إلى وَصْلِ الحَبيبِ مُناجِيًا

لباب الحب
منْ حُسْنِ حظِّ الحُبِّ أنّي عاشِقٌ لأُتِمَّ لِلعشّـاقِ وصْفَ عَذابهِ وأرومُ كـلَّ قصيدةٍ كُتِبتْ بهِ

القدوم الأول
بُعِثتُ من القَبرِ بي رَمَقٌ من
فحيحْ.
وغادَرْتُ صَوْمَعَةً طُفْتُ سَبْعاً عِجافاً بها

أمشي معي
إنْ كانَ حُبًّا ما تقولُ وتدَّعيْ فلَقدْ وَهبتُ لأجلِ قلبِكَ مَصْرعيْ لكنّنا في كذبةٍ «نِـيسانُها»

طريقك خضراء
وأغمض للنوم العيون وإنني أكابد صحواً في الضمير ، يدمّرُ ويضغط كابوس الفجيعة أضلعي

سلاما على وطن الطيبين سلاما
طوافاً على الدار يا صاحبيَّ
فما زال قلبي على عهده أمويّ الهوى
كلما لاح برقٌ، تذكّرَ وادي العقيق