عفت هذا العيش في صوره

هواك ظننته لعبة وحبك خلته كذبة وقلبي كنت أحسبه

خوفي على العرب من قوم تضللهم تشير أسماؤهم أصلاً إلى العجم كإبن خاقان في عهد مضى وقضى

كان إحساساً عميقاً لا يسمّى
مبهماً يبعثُ فينا
غبطةً نشوى وأَمْنا

 
أنا كلُّ شيءٍ……. فقط
وما كنت يوماً سِوايَ .. فقط.

علميني الرقصَ، قلتُ.
لمَ لا، أجابتْ.
ضع يديك هنا

أأنت تلك التي علقتها زمناً وكنت نعمى فؤاد النازح النائي مالي أراك بعيدَ البين شاحبةً